قبل ان تتسائل عمن هو هذا الثعلب وماذا فعل حتى نقول عنه ذلك لدى سؤال يجب ان تفكر به جيدآ :
هل لوتولى خيرت الشاطر حكم مصر بدلآ من مرسى كان سيمكن بسهولة تخليص مصر من حكم الاخوان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وعليك وأنت تفكر فى الاجابة ان تدرك ان خيرت الشاطر يمتاز بالذكاء بنسبة كبيرة تفوق هذا المدعو مرسى والا ما أصبح خيرت الشاطر فى سنوات قليلة نائب المرشد بل كان كلامه وأوامره ينفذها المرشد وكل جماعة الاخوان بلا تفكير أو مراجعة ..............اذن الكلمة فى أغلب الاحيان كانت للشاطر داخل مكتب الارشاد ولهذا عندما رشح الشاطر نفسه ضمن المرشحين لحكم مصر ادرك عمر سليمان انه اذا تولى الشاطر حكم مصر فأن مصر ليس بالسهولة ان تتخلص من الشاطر الا بحرب اهلية قد تستمر سنين طويلة وتصل مصر الى الحالة التى وصلت اليها العراق او ليبيا الآن ...........من هو عمر سليمان الذى قد يجهل البعض الكثير عن حياته ؟؟؟
عمر محمود سليمان عسكري وسياسي مصري من مواليد محافظة قنا (2 يوليو 1936 - 19 يوليو 2012نائب رئيس جمهورية مصر العربية من 29 يناير 2011 حتى 11 فبراير 2011 كان يرأس جهاز المخابرات العامة المصرية منذ 22 يناير 1993 حتى تعيينه نائبًا للرئيس0
في عملة بالقوات المسلحة ترقى بالوظائف حتى وصل إلى منصب رئيس فرع التخطيط العام في هيئة عمليات القوات المسلحة
تولى منصب نائب مدير المخابرات الحربية في عام 1986.
تولى منصب مدير المخابرات الحربية في عام 1991
عين رئيسًا لجهاز المخابرات العامة المصرية في 22 يناير 1993
عين نائبًا لرئيس الجمهورية السابق محمد حسني مبارك في 29 يناير 2011.
كانت تظهر بين فترة وأخرى معلومات صحافية تدور حول نية الرئيس محمد حسني مبارك بتعيينه نائبًا للرئيس وهو المنصب الذي كان شاغرًا منذ تولي مبارك للحكم عام 1981. وكثيرًا ما كانت الصحف ودبلوماسيون أجانب يشيرون بأنه سيكون خليفة الرئيس مبارك بحكم مصر
وكانت قد ظهرت حملة شعبية في سبتمبر من عام 2010 تطالب بانتخابه رئيسًا للجمهورية.
وقد قام الرئيس محمد حسني مبارك بتعيينه نائبًا لرئيس الجمهورية وذلك يوم 29 يناير 2011
وقد أتى تعيينه في اليوم الخامس من اندلاع ثورة تطالب بإسقاط النظام والبدء بإصلاحات سياسية واقتصادية واحتجاجًا على الأوضاع في مصر وأدت إلى وقوع مصادمات بين المتظاهرين والشرطة وأعمال عنف وسرقة، كما أدت إلى نزول القوات المسلحة للشارع لحفظ الأمن. وقد كلفه الرئيس مبارك بعد تعيينه مباشرةً بالحوار مع قوى المعارضة يتعلق بالإصلاح الدستوري
وفي 10 فبراير 2011 أعلن الرئيس مبارك عن تفويضه بصلاحيات الرئاسة وفق الدستور
إلا أن الرئيس مبارك أعلن في 11 فبراير تنحيه عن السلطة وتكليف المجلس الأعلى للقوات المسلحة لإدارة شئون البلاد
وقام هو بتسليم السلطة إلى للمجلس الأعلىوانتهت بذلك فترة تولية نيابة الرئيس
ذكرت قناة فوكس نيوز الأمريكية في فبراير من عام 2011 وبعيد تعيينه نائبًا للرئيس أنه تعرض إلى محاولة اغتيال فاشلة أدت إلى وفاة اثنين من حراسه الشخصيين وسائقه الخاص
وكان مصدر أمني قد نفى تلك المحاولة
إلا أنه صدرت لاحقًا تصريحات عن وزير الخارجية أحمد أبو الغيط تؤكد ذلك
أعلن يوم 6 أبريل ترشحه لانتخابات الرئاسة وذلك قبل يومين من غلق باب الترشيح
وقد برر تراجعه عن قراره السابق بعدم الترشح والذي أصدره في بيان بتاريخ 4 أبريل بقوله:
إن النداء الذي وجهتموه لي أمرًا، وأنا جندي لم أعص أمرًا طوال حياتي، فإذا ما كان هذا الأمر من الشعب المؤمن بوطنه لا أستطيع إلا أن ألبي هذا النداء، وأشارك في الترشحمع وعد مني أن أبذل كل ما أستطيع من جهد، معتمدًا على الله وعلى دعمكم لننجز التغيير المنشود واستكمال أهداف الثورة وتحقيق آمال الشعب المصري في الأمن والاستقرار والرخاء
ولكن قررت اللجنة استبعاده بعدما استبعدت أكثر من 3 آلاف من نماذج التأييد التي قدمها، ليصبح عددها الإجمالي 46 ألفاً، وهو رقم أكبر من النصاب الرقمي المطلوب المحدد 30 ألفاً، لكن تبين للجنة أنه جمع هذه النماذج من 14 محافظة فقط، والمطلوب ألف تأييد على الأقل من 15 محافظة.لقد خدم هذا الرجل الوطن بأمانة
توفي بيوم 19 يوليو 2012 في الولايات المتحدة المتواجد بها لتلقي العلاج ولم ولن تنساه مصر لأن هذا الرجل خدم الوطن بأخلاص وحب