فى يوم الجمعة 20 من اكتوبر 2017 فى شهر الفرح والسرور فى شهر الفرح الذى عادت فيه مصر الى كأس العالم وفى نفس الشهر احتفلت بذكرى انتصار أكتوبر رقم 44 ووسط هذا الفرح والسرور للشعب المصرى اراد العملاء والخونة ان يحولوا الافراح والسرور الى حزن وهم وبكاء فقاموا بالعديد من العمليات الارهابية التى ذهب ضحيتها العديد من شهداء وابطال مصر ومما يؤكد ذلك هذا الخبر الذى كان فى نفس اليوم :
أكدت مصادر أمنية مسؤولة ارتفاع عدد شهداء الشرطة في اشتباكات مسلحة مع عناصر مسلحة بطريق الوحات، اليوم الجمعة، إلى 16 شهيدًا.
ولفتت المصادر في تصريحات : أن الأمن يخوض معركة عنيفة مع المسلحين بالمنطقة الجبلية بالكيلو 135 بطريق الواحات في ظل إرسال تعزيزات أمنية.
وأوضحت المصادر، أن ضعف شبكات الاتصال تحول دون التواصل مع القوات ومتابعة مستجدات الأمور لحظة بلحظة، لافتا بأنه تم الاستعانة بدعم جوي لتعزيز قوات الشرطة.
كان هذا هو الخبر الذى اثار الحزن والبكاء بين أبناء الشعب المصرى فهم يدركون تمامآ ان هؤلاء الشهداء الابطال ذهبوا من اجل حمايتهم من اجل ان يعيشوا ذهب هؤلاء مع الاسف الشديد وما أقصده بصراحة انه فى عهد جمال عبد الناصر حينما أراد ان يتخلص من شر هؤلاء العملاء والخونة قام بإعدام بعض زعماء جماعة الاخوان والمسلمين ومن هنا أدرك باقى افراد الجماعة ان من سيسقط منهم لن تتم معاملته برحمة بل سينال العقاب القانونى الذى ينتظره بل سينفذ الحكم بعد فترة قليلة ولذلك كان واجبآ علينا هذه الايام وفى أسرع وقت اعدام كل من حصل على حكم اعدام من هؤلاء ليكون رادعآ للباقين الا يفعلوا مثلهم أى عمليات ارهابية ولكن تآخير تنفيذ هذه الاحكام حتى لو كان السبب الخوف من الجميات الحقوقية أو امريكا فهو ليس بمبرر كاف ليوقف العميات الارهابية ومن المفروض اننا ننفذ هذه الاحكام خصصآ على هؤلاء الزعماء الذين لم يقدموا للدولة سوى خيانة وشر وضرر تسبب فى تأخر الدولة عشرات السنين وتسبب فى هدم بنيتها التحتية والتى يقوم باعادة بناءها الآن الزعيم السيسى
المذبحة التى قام بها هؤلاء فى الواحات تستدعى الان ان ننفذ ذلك فالى الآن لم يجد هؤلاء الخونة والعملاء رادعآ لهم يردهم عما يقدمونه لمصر من خيانة وفساد وارهاب
اذا استمرت مصر على هذا الحال سيستمر الارهاب يا سادة ولابد كما قلت من تنفيذ هذه الاحكام فورآ ولابد كذلك من فصل كل اخوانى من مؤسسات الدولة فم يستفيدون من الدولة ولكنهم لايقدمون لها الا الشر والوشايات والارهاب المستمر الذى يسفر عن سقوط رجال وشهداء الشرطة الابطال ومع الاسف الشديد أعرف اخوانى بدرجة كبيرة هو وزوجته قاموا بالحاق ابنهم بالشرطة ومع الاسف تم قبوله ولا ادرى ماذا يريدون من ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يريدونه ان يكون أعينهم التى يكشفون بها خطط رجال الشرطة وبالتالى يستطيعون القضاء على الاكمنة أمماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاخوان بطبعهم خونة ولايبحثون الا عن مصلحة الجماعة بالنسبة لهم حتى لو ذهب ضحيتها ابنهم نفسه
على الدولة ان تدرك انهم عملاء وخونة وأنهم يقتحمون الداخلية بمثل هؤلاء ابناء الاخوان مع الاسف
مرة أخرى أكرر ما أريد ان اقوله نفذوا الاحكام فى زعماء هؤلاء العملاء والخونة لتكون رادعآ للباقين يا سادة