استخدمت أمريكا، "الفيتو" ضد مشروع القرار العربي بشأن القدس،أن الفيتو ألأمريكي أمام 14 دولة في مجلس ألأمن ألدولي، أكبر دليل على سياسه أمريكا ضد العرب عموما وأنها يدا بيد لصالح اسرائيل وأن دوله اسرائيل طفلها المدلل،
، لسحب قرار ترمب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل،هذا القرار الذى يقلل من مكانه أمريكا السياسيه فى عيون العالم وكشفت عن حقيقتها بهذا القراروالحمد لله أننا نعلم ذلك من سنوات بعيده،بأن أمريكا حليف اسرائيل ويدها الباطشه
.وتسعى فلسطين تسليط الضوء حالا على القضية الفلسطينية من خلال رعاية دولية متعددة
صارخ لحالة واضحة وربما نادرة من الإجماع الدولي».
استحاله تتحقق أحلام ترامب وتحويل القدس عاصمه لاسرائيل
وإن كانت اسرائيل لعبت دورا أساسيا فى أحداث الارهاب على أرض سيناء فمصر تعى ذلك،
مصر تحافظ على كرامه الوطن،وتدافع عن الأمن القومى العربى،مصر يد واحده والله حاميها
مصر مع القضيه الفلسطينيه،ولا تستطيع أمريكا التفرقه بين أبناء بلد واحد بحجه هذا مسلم وهذا مسيحى،المسيحين أبناء مصر الغاليه، نحارب معا ضد أعادينا،تروى دماء المسلم والمسيحى رمال أراضينا للدفاع عن كرامه مصر،لا مسلم ولا مسيحى الدين لله والوطن للجميع نساء مسيحيات مثل كل سيدات مصر تلبس الجلباب الصعيدى وتبذر وتحصد الأرض وتتدخر لبناتها ما تدخره كل أم عندها بنت من جهاز العروس وتتكلم بلهجه صعيديه ومن الوجهه البحرى تتكلم مثل بيئه بلدها التى تعيش فيها،مقوله البابا شنودة المعظم (مصر وطن يعيش فينا لا وطن نعيش فيه
ولا تسطيع الدول الاستعماريه الايقاع بيننا وبين الاشقاء العرب)
ونعلم أهداف أمريكا فى سيناء المصريه بأن تحولها أرضا لأهل فلسطين،وسعى فى ذلك الرئيس مرسى بناءا عن رغبه أمريكا ولكن الرئيس الفلسطيني محمود عباس رفض عرض مرسى لأن كل فلسطينى لا يريد إلا أرضه وطنه الأرض لا تبدل هو جاكت نتبادل فى ارتدائه،
ومصر تسعى دائما إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة
من سنين وأنا صغيره سمعت سيده (أميه) تسأل أخرى وتقول لها أنا أسمع دائما فى الراديو فلسطين فلسطين،هى فلسطين محافظه من محافظات مصر،ردت عليها الأخرى وقالت لالالا فلسطين دوله،فقالت السيده أنا أقول لروحى وأسأل نفسى كيف يقولوا رئيسها ياسر عرفات وأنا أعلم أن رئيسنا حسنى مبارك،كيف تكون من محافظات مصر وما أمرها،
،فردت عليها الأخرى :لأن مصر تهتم بالقضيه الفلسطينيه وكأنها بلادنا فهى دوله عربيه مسلمه ونشعر بمعاناه أهلها و.لأن فلسطين تحت وطأه اسرائيل،عيوننا إليك ترحل كلّ يوم
هانم داود .