لانختلف مع الذين ينادون بالعدالة الاجتماعية وأيضا لانختلف مع الناس التي تأن من زيادة الأسعار بجميع أنواعها وأيضا لانختلف أن هناك فاسدين مازالوا ينشرون فسادهم في الأرض وينهبون أموال الغلابة لانختلف أيضا علي ان أخطاء الحكام تؤدي إلي بلاوي ولكن نختلف عندما تنشر أكاذيب والتي تضلل الكثيرمن الناس كلنا يعلم ما قدمة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر لمصر وللأمة العربية والدول الأفريقية وماقدمه للإسلام ولكن بالطبع لايرضي الجماعة الإرهابية ويعتبرون جمال عبد الناصر عدوهم الأول الشيء العجيب عندما تناقش أو تتحاور مع احد من الإخوان أو من يحبونهم تجده للأسف الشديد يتحامل بكل جهل ويحمل بين طيات ضلوعه أكاذيب ما أنزلها الله من سلطان ومن هذه الأكاذيب التي يشنعها هؤلاء الكذابين وأتباعهم وهم الذين يكذبون علي الناس مثل استنشاقهم الهواء منها أن الرئيس جمال عبد الناصر رحمه الله يهودي وكان لا يصلي ولايعلم أن جمال عبد الناصر أفاد الإسلام عندما انشأ إذاعة القران الكريم بخلاف جعل من الأزهر دعاه ينتشرون في ربوع أفريقيا لينشروا الإسلام بخلاف المشروعات التي جعلت من مصر دوله ناهضة ولكن للأسف الشديد الجماعة واكاذيبيها وأفرادها مجرد خرفان انقلبوا عندما اعتقل الخروف الكبير والجاسوس الذي سكن الاتحادية لعام عزيزي القاريء الشيطان بجوار هؤلاء ملايكه نفس السيناريو الذي يحدث الآن مع الرئيس السيسي من جماعة للأسف الشديد كل همها تدمير البلد فعندما دار الحديث كان الرد هو أن مصر الآن بيتم بناءها وبسواعد المصريين مش الخونه العملاء وجماعة الإخوان هم فعلا عملاء وجواسيس واعداء لله وللدين لانهم لايعترفون بحدود ولا وطن وهم نصابين ينصبون علي الناس باسم الدين ويجمعون الأموال تحت مظلة الدين والدفاع عن الإسلام والإسلام بريء منهم إلي يوم الدين والغريب إننا نجد إسرائيل تعربد وحماس الاخوانية لاتري إلا أن الإسلام يهان في بلاد الإسلام واردغان الذي رخص الدعارة وجعلها تجاره وزواج المثليين هو الذي يدافع عن الإسلام طب بالذمة الواحد يقلع الجزمة إلا في رجله ويديه كام جزمة علي دماغ اللي خلف أبوه علي أي حال جمال عبد الناصر زعيم أمه والسيسي بيبني بلد أما المتشأمين لانجد سوي كلمه واحده يعز الله من يشاء ويذل من يشاء ياعبدة المرشد من دون الرحمن سبحانه وتعالي.
---
بقلم/ حماد حلمي مسلم
كاتب وباحث مصري