بلهفة.كادت ان تطير من الفرح تسللت
سلوى الى علاء لتباغته بالفرحه وما تم
نتاج الانتصار عليه ان يذهب صباحا لطلب
يدها من والدها..لقد أصبح البطل البكرى
صاحب الكلمه اقناعا واعترافا الانتصار عم
على المجتمع اجبارا تغيير العقول وكفى
من هزائم ..فى اليوم التالى من وصوله
أشرقت شمس ساطعه وصل علاء ووالدته
استقبلتهم الاسرببشاشه وزغاريد من الجيران لم يك الامر يحتاج تفسيير مما
يحدث..وما ان انتهوا من قراءة الفاتحه
طلب والد بكرى من علاء مرافقته لطلب
يد سهام من الحاج وصفى الجار اللدود
شارك الجميع فى تقديم التهانى ..فى نفس اليوم .اتفق الجميع على شراء الدبل
وتقديمها اعلانا بالخطوبه قبل عودة البكر
من اجازته وقد تم المراد لقطه اخرى فى
اجا بلدة المهندس احمد موسى ما وصل
الى محطته .حتى كاد ان لايصدق عينه
رهط من اهل البلده فى انتظاره بالطبل
والورد مع اعداد ركوبه له حتى بلغوا مدخل القريه الزينات معلقه..الشباب فى
اغانى ورقص التفت النساء حول ناديه
ابنة عمه وخطيبته قدمت النسوه والورد
على الجميع..والبقيه تاتى