" الصديق الذي لا تتجمل أمامه و تكون علي طبيعتك معه بدون أقنعة هو صديق حقيقي . "
" قد تغير صدفة مؤلمة مجري حياتك بالكامل للأفضل .
" يا له من إحساس مؤلم أن تلملم جراحك بنفسك و ترمم جرح نفسك بنفسك و تظل تقاوم و تجاهد لتقف من جديد ."
" يا له من إحساس رائع و أنت تتابع حلمك و هو يتطور خطوة بخطوة ."
" أحياناً نحزن لمرورنا بأحداث مؤلمة في حياتنا ، ولا ندري أنها المخرج . "
" الضعيف هو من يتحجج بالظروف ، و القوي هو من يغيرها ولا يجعلها تهزمه ليصل إلي حلمه ، فالظروف لا تقف حائلاً أبداً أمام قوة الهدف .فهناك الكثير من الأشخاص تحدوا الظروف الصعبة سواء مادية أو صحية و قاوموها ليصلوا إلي حلمهم و كم من أشخاص تتوفر لديهم جميع سبل الراحة و لا يفعلون شيئاً . "
" لكل ألم نهاية ، تتوقف بعده الدموع و يأتي الفرج و يكلل العمل بالنجاح و يأتي العوض ، فما تعلمته هو توقع الخير ليأتي الخير . "
" هناك من يحفر في الصخور ليفعل مستحيلاً و يحقق أملاً ، و هناك من يتخاذل و يتحجج بالظروف في ألا يفعل شيئاً . "
" تعلمت أن ليس كل شئ مقابله المال ، فهناك أشياء كثيرة قد تفعلها دون مقابل ، فيكون المقابل هو إحساسك أنك سبب في سعادة الآخرين . "
" للكلمة قوة تضاهي قوة الرصاصة في ساحة المعركة ، ففكر جيداً قبل تصويبها لأنها حين تنطلق فإنك لن تستطيع إرجاعها ."
" تجاذبت أطراف الحديث مع إحدي صديقاتي و تتطرق الحديث إلي الهموم و لكنها عندما ذكرت أحوال من لا مأوي لهم و لا حتي طعاماً شعرت بالخجل من نفسي ، فتذكرت الدعاء ( الحمد لله الذي أطعمنا و سقانا و كفانا و آوانا ، فكم من لا كافي له و لا مؤوي ."
" نحتاج لأخذ الدواء المر الذي لا نكاد نستسيغ طعمه و نخضع أحياناً للعمليات الجراحية المؤلمة ، لأن ذلك ضروري للشفاء من الأمراض الجسدية . و كذلك يجناحنا بعض الألم النفسي و الذي قد يأخذ وقتاً طويلاً لنتعافي منه ، لأن ذلك ضروري للنضج العقلي و معرفة كيف سنرسم طريقنا للسعادة فيما بعد . "
" قليل من الألم يساعد في تصحيح المسار . "
" أحياناً نحتاج للتوقف بعض الوقت ، و بعدها إما نكمل الطريق أم نتراجع . "
" الشئ لا يقبل القسمة علي اثنين إلا بالحب . "
" الصداقة بين الزوجين أقوي ألف مرة من الحب في مواجهة العواصف . "
" مهما بلغت من البراعة في التمثيل ، فلابد و أن تسقط الأقنعة و لو بعد حين . "